Jumat, 11 April 2014

Contoh Proposal Skripsi Bahasa Arab

Contoh Proposal Skripsi Bahasa Arab

أ‌.        موضوع الخطة
تحليل الكلام الخبري في سورة يس

ب‌.  خلفية البحث
القرآن هو كلام الله المعجز المنزّل على خاتم الأنبياء والمرسلين بواسطة الأمين جبريل عليه السلام المكتوب في المصاحف المنقول إلينا بالتواتر، المتعبد بتلاوته المبدوء بسورة الفاتحة المختتم بسورة الناس (الصابوني,١٩۸٥: ۸ ).       
والكلام الخبري هو كل كلام يحتمل الصدق والكذب.
ومما ذكر في الفقرات السابقة فيعرف أن القرآن الكريم هو كلام الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم المتعبد بتلاوته، وهو كلام ربّ العالمين نزل به روح الأمين على خاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لهدآية الناس أجمعين.
وقد عرفنا كلّ علم من العلوم فيه مباحث معيّنة. كماذكر الهاشمي لمّا وضع علم الصرف لنظر في أبنية الألفاظ, ووضع علم النحو لنظر في إعراب ما تركب منها, وضع البيان لنّظر في أمر هذا التركيب, وهو ثلاثة علوم : العلم الأول يسمى بعلم المعاني, والعلم الثاني يسمى بعلم البيان والاخر أو في علم الثالث يسمى بعلم البديع.
ولقد تطورت اللغة العربية تطورا باهرا. وتظاهرت البحوث والمؤلفات عن القرآن الكريم. وكانت هذه البحوث من عدة نواحى, اما من ناحية اسلوب القرآن أو من ناحية القصص الموجودة فيه أو من ناحية اللغة أو غيرها. ولذلك في هذه البحوث يبحث الباحث عن العلم المعاني.

ت‌.مشكلات البحث
اعتمادا على خلفيات البحث فالمشكلات العامة هي مالآيات التي تشمل الكلام الخبري في سورة يس. أما تفصيل المشكلات فكما يلي:
1.   كم آية في سورة يس التي تشمل على الكلام الخبري ؟
2.   ما أركان الكلام الخبرية في سورة يس ؟
3.   ما أغراض الكلام الخبري في سورة يس ؟
4.   ما أضرب الكلام الخبري في سورة يس ؟
ث‌.أهداف البحث
واعتمادا على مشكلات البحث, أهداف البحث على وجه الإجمال هي لوصف وتحليل الكلام الخبري في سورة يس. وأهداف البحث خاصة كما يلي:
1.   لوصف آية في سورة يس التي تشمل على الكلام الخبري
2.   لوصف أركان الكلام الخبري في سورة يس
3.   لوصف أغراض الكلام الخبري في سورة يس
4.   لوصف أضرب الكلام الخبري في سورة يس

ج‌.  البحث النظري
يحتوي البحث النظري على :(1) تعريف القرآن، و(2) علم البلاغة، و(3) تعريف علم المعاني، و(4) الكلام الخبر (5) سورة يس
1.    تعريف القرآن
قرأ تأتي بمعنى الجمع والضم، بمعنى القراءة مصدر قرأ قراءة وقرآنًا. قال تعالى: {إنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وقَرُآنَهُ, فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ}. القرآن الكريم هو معجزة الإسلام الخالدة التي لا يزيدها التقدم العلمي إلا رسوخًا في الإعجاز، أنزله الله على رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ليُخرج الناس من الظلمات إلى النور، ويهديهم إلى الصراط المستقيم (القطان, دون سنة:٢٦١).
ومن التعريف السابق, نستطيع ان نستنتج انّ القرآن هو كلام الله المعجز الخالد الذي انزل الله رسوله محمّد صلى الله عليه وسلم بواسطة الأمين جبريل عليه السلام المكتوب المنقول بالتواتر المكتوب في المصاحف المبدوء بسورة الفاتحة المختتم بسورة الناس ليخرج الناس من الظّلمات الى النّور اي يعلّم الناس بالعلم القرآن حتّى يكون أمّة صالحة ويهديهم الى صراط مستقيم.
2.    علم البلاغة
علم البلاغة لغة هو الوصول ولإنتهاء وأما الاصطلاح تأدية المعنى الجليل واضحا بعبارة صحيحة فصيحة لها في النفس أثر خلّاب, مع ملائمة كلّ كلام للموطن الذي يقال فيه والأشخاص الذي يخاطبون (الهاشمي, 1960: 26).
ولذالك أنّ البلاغة كلّ ما تبلغ به المعني قلب السامع, فتمكّنه في نفسه كتمكّنه في نفسك مع صورة مقبولة ومعرض حسن, وإنما جعلنا حسن المعرض وقبول الصورة شرطا في البلاغة, لأن الكلام إذا كانت عبارته رثة ومعرضه خلقا لم يسم بليغا وإن كان مفهوم المعني مكشوف المغزي.
3.    تعريف علم المعاني
إن الكلام البليغ هو الذي يصوّره المتكلم بصورة تناسب أحوال المخاطبين. ولذالك لابدّ لطالب البلاغة ان يدرس هذه الأحوال لترقية مهارته الكلام ويعرف ما يجب أن يصور به كلامه في كل حالة من أحواله اليومية مع الأخرى فيجعله لكلّ مقام مقالا حسنة (الهاشمي, 1960: 45)
علم المعاني أصول وقواعد يعرف بها أحوال الكلام العربي التي يكون بها مطابقا لمقتضى الحال بحيث يكون وفق الغرض الذي سيق له (الهاشمي,1960 : 34 ). وأما عند ابن شمس الهدى علم المعاني هو العلم الذي يخترز به عن الخطاء في تأدية المعني الذي يريده المتكلم لإيصاله إلى ذهن السامع.
ويسمى بعلم المعاني لأن فيه يبحث عن معاني الكلام. وفيه الفوائد الكثيرة منها : ليعرف إعجاز القرآن من ناحية أسلوبه وصفته, وإعداده الجمال وصفائه وإعجاز في القرآن وأعظم كلماته وصيغته لطيفة, سلاما وجمالا التي تجعل أهل العرب لايستطيعون ان يساوي فصيحة وبلاغة القرآن (صلاح الدين, 2007).
4.    الكلام الخبر
كلام خبر كلام يحتمل الصدق والكذب لذاته. يكون الخبر صادقا إذا طابق للواقع, ويكون كاذبا إذا لم يكن كذالك ( الهاشمي, 1960: 39).
ومثال هذه الجملة " العلم نافع", إن كانت نسبته الكلامية وهي ثبوت النفع للعلم المفهومة من ترك الجملة مطابقة للنسبة الخارجية, أي موافقة لما في الخارج والواقع فصدّق إلا فكذب, نحو " الجهل نافع" فنسبته الكلامية ليست مطابقة وموافقة للنسبة الخارجية ( الهاشمي, 1960: 39).
v   وفي كلام خبر قد تكون الأغراض الكثيرة ولكن الأصلي نوعان :
·       فائدة الخبر : اذا كان المخاطب لم يعرف الخبر وإفادة المخاطب في معرفة الخبر الذي يلقيها القائل من أمور.
·       لازم الفائدة : إذا كان المخاطب عالم بالخبر ويقصد القائل أن يعرّف المخاطب بأنه عالم بالخبر وليس يجهله.
وقديخرج الخبر عن الغرضين السابقين إلى أغراض أخرى تستفاد بالقرائن ومن سياق الكلام, أهمّها:
1.    الاسترحام 2. الأمر 3. النهي 4. إظهار الضعف والحشوع 5. إظهار التحسر على شيء محبوب 6. وقد يراد من الخبر في الجملة الخبرية الدعاء.
v   وفيه ايضا اضرب من الخبر فهو تنقسم الخبر من حهة المخاطب
1.    خبر ابتدائي : اذا كان المخاطب خالي الذهن من الخبر
2.    خبر طلبي : اذا كان المخاطب متردد في الخبر
3.    خبر إنكاري : إذا كان المخاطب منكرا للخبر
5.    سورة يس
سورة يس سورة من سور القرآنية التي تشمل ثلاثة وثمنين آية وتسمي بسورة مكّية لأن كلّ آياتها نزل قبل هجرة النّبي صلى الله عليه وسلّم من مكّة المكرمة إلى مدينة المنوّرة.
وسورة يس فيها أعجوبتان هما قصّة ولادة يحيى بن زكريا عليه السلام عند كان حال كبر الوالد و كانت عقم الوالدة أي بين شيخ فان وعجوز عاقر، وقصة ولادة عيسى عليه السلام من غير أب إلاّ من أمّ فقط  (تفسير المنير).
ولذلك بعد ذكر الباحث عن الخلاصة القصيرة السابقة يريد ان يحلل هذه السورة القرآنية لكي يستطيع ان يطلب الإعجاز فيها من ناحية معاني الكلام الخبري.
6.   مناهج البحث
1.   اسلوب البحث
المنهج المستخدمة في هذا البحث هو المنهج الوصفي, ومن أنواع المنهج الوصفي المستخدمة في هذا البحث هو الدراسة  التحليلية, فيسمى هذا المنهج بالمنهج الوصفي التحليلي. ومعلومات هذا البحث هي جميع الكلام الخبريفي سورة يس.
2.   البيانات ومصادرها
البيانات الأساسية لهذا البحث هي "القرآن الكريم". وأما البيانات الثانوية هي البيانات التي تدعم البيانات الأساسية منها الكتب الأخرى التي تبحث وتتعلق بهذا البحث.
3.   أدوات البحث
وأدوات البحث المستخدمة هي الباحث نفسة, وهذا يوافقه على ماقاله ناسوتيون (1988: 55) ليس في البحث بالمنهج الوصفي أدوات إلا الباحث نفسه. والطريقة التي يستخدمها الباحث لتحليل المعلومات هي تصنيف الكلام الخبريفي سورة يس ثم البحث في أقسامها وأركانها وأغراضها وأضرابها وكذلك معانيها.
4.   جمع البيانات
جمع البيانات هي واحدة من سلسلة مهمة في إجراء البحوث العلمية. ومن خلال جمع البيانات يمكن الحصول على المعلومات اوظاهرة مهمّة صحيحة اعتقادية بحيث النتائج المتولّدة عن البحوث يمكن تبريرة ( عين 2013: 122).
وقال عين يمكن أن يتم جمع البيانات من قبل الباحث نفسه أو من قبل الآخرين, اعتمادا على نوع البيانات التي تم جمعها. ولذلك ان الباحث قد يستخدمه تحليليا على النفس في سورة يس لأن فيه كلام خبر.
5.   تحليل البيانات
في البحوث يمكن تحليل البيانات مع المنهج الكمي والنوعي ( عين 2013: 122). ولكن يسخدم الباحث بالمنهج الوصفي الكمي.
المراجع
الهاشمي, أحمد, 1960. جواهر البلاغة في المعاني والبديع والبيان. إندونسيا الكتب العربية.
القطان, مناع خليل. دون سنة. مباحث في عاوم القرآن. الرياض, منشورات العصرية.
الصابوني, محمد علي. دون سنة. صفوة التفاسير. بيروت دار الفكر.
معصوم, علي. 2002. الكلام الخبريفي أوائل السور القرآنية. جامعة مالانج الحكومية.
هدى, ابن شمس. 2011. علم المعاني ( البلاغة الأولى) . جامعة مالانج الحكومية.
الشريف بن حمزة الجبوري.دون سنة. معجزة القرآن الكتابية عيسى ابن الله أم ابن يس. المكتبة الشاملة.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Cara Cepat Belajar Mengaji Al quran Untuk Pemula [Mudah dan Praktis] November 9, 2017   by  Miqdad Nashr Belajar Mengaji  – Kitab Al...